سيلفي يدمر جزءاً من التاريخ إلى الأبد

أصبح هوس التقاط صورة سيلفي أمراً لا يعود بالخير في كثير من الأحيان، فبعد قصة السيلفي الذي أدى إلى موت دولفين، وقصة السيلفي الآخر الذي أدى إلى موت بجعة، أتت تلك القصة المحزنة لتزيد من تسليط الضوء على خطورة هذا الهوس.

هذه المرة جعل هوس السيلفي أحد مارة يتسلق تمثالاً في إحدى محطات القطارات في لشبونة بالبرتغال يبلغ عمره 126 عاماً للملك دوم سيباستياو الذي يُطلق عليه الملك الطفل.

وبينما كان يحاول أن يلتقط سيلفي متميز، كُسر التمثال من تحته وتحطم إلى أجزاء صرح الخبراء بأنها قد تكون غير قابلة للترميم.

وماحدث بعد ذلك هو أنه قد فر هارباً بعدما أدى إلى تحطم قطعة فنية تاريخية إلى الأبد.

You may also like...

0 thoughts on “سيلفي يدمر جزءاً من التاريخ إلى الأبد”

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تحميل المجلة

شرفتي.. المقال الصحفي…… هل ما زال؟!

رئيس التحرير
الدكتور وليد السعدي

Polls

هل انت مع منع لعبة البوكمن في البلاد العربية ؟

Loading ... Loading ...
Facebook
Google+
Twitter
YouTube
Instagram